مشاعرنا
-
عندما تحدد اللوحات مشاعرنا
قبل بضعة عطلات نهاية الأسبوع، كنت جالسًا، ملفوفًا بمعطفي الشتوي، على طاولة خارجية في مقهى على الجانب الآخر من الشارع. بينما كنت أنتهي من قهوتي، رأيت صبيًا نحيفًا يبلغ من العمر حوالي تسع أو عشر سنوات، يقف مع والده على طاولة أخرى قريبة. في الواقع، سمعت صوته أولاً، وكان ما قاله هو الذي جعلني أدير رأسي لأنظر إليه. كانوا يرتدون…
أكمل القراءة »